هل تَستحضرُ أحلامي؟
فيهم أنشأت طرقاتك
و الحب بهذا المحيط،
بكف الحنون (الحنون)
يُمكن أن أعطيك إياه
كُنْتُ لَكَ شعاع أمل في سُهُكِ العَيْهَبْ(1)
لمعة لحصى نجمة، همسة رهبان (همسة)
كنت لك مَفهومَ كل يوم، (كل يوم ، كل يوم)
أنا حليا نفس باردة. و أنت تظل قرار رثْ (2)
هل تستحضر مواعدنا الحارة،
المفعمة بالتنهيدات الحنونة؟
،ْو الحبُ، الذي جاء بنفسه
ليتوقف للحظات معدودة
و إذْ بهِ يرحلْ (يرحلُ) بعيدى
كنت لك شعاع أمل في سُهُكِ العَيْهَبْ(1)
لمعة لحصى نجمة، همسة رهبان (همسهْ)
كنت لك مَفهومَ كل يوم (كل يوم ، كل يومْ)
أنا حليا نفس باردة. و أنت تظل قرار رثْ (2)
هل تَستحضرُ أحلامي؟