تجد المطر دومًا, في أقواس قزح
و أنا قد حسبتك في مأمن, لكنني أرى خدوشك قد ظهرت
كنت ألبس ذاك الفستان, و لم تكن تظهر في أبهى حلّتك
كنت أتعرّى, و لا تزال مكتئبًا
هذا لا يطاق, برودك يُحجِم اللمس
إنك لا تبوح بمكنونك, إنك لا تبوح بمكنونك
قبلاتك ليست ما أردت
قبلاتك ليست ما أتوق إليه
من الممكن أن تكون قبلاتك فنًا جميلًا
لكن جل ما أردته كان قلبك
منذ البداية
لم تنظر في عينيّ إلا حين كنت أبكي
لترى إن كانت الدموع التي سببتها تجف ببطء
آه, لكن و إن جفّت
هذا لا يعني أنني بخير, لأنني لازلت حزينة في أعماقي
جلّ ما أريده, هو أن تطمئنني
أنت لا تفهم, أنت لا تمسك بيدي
قبلاتك ليست ما أردت
قبلاتك ليست ما أتوق إليه
من الممكن أن تكون قبلاتك فنًا جميلًا
لكن جل ما أردته كان قلبك
منذ البداية
ثم أدرك, أنني لست الوحيدة, في حياتك
و أهمّ في تساؤلات, عن مظهرها
أراهن على أنها لا تراقب النجوم في الليل
أراهن أنها لا تستطيع الغناء, لا يمكنها كتابة الكلمات
التي تجعل قلبك ينبض, تغني ألحانًا تبث فيك الضعف
الكلمات التي تجعل قلبك ينبض, تغني ألحانًا تجعلك ضعيفًا
آه لكن, قبلاتها كانت ما تريده فقط
قبلاتها فقط ما تتوق إليه
من الممكن أن تكون قبلاتها فنًا جميلًا
لكنها لا تعبأ
لكنها لا تعبأ, بقلبك