يدق الباب اقول هي
اقول رجعت خلاص ليا
وتخلص غربتي وافرح
واخاف من فرحتي افتح
تكون لاعبة الظنون بيا
وتطلع تاني مش هي
وماشي بقول وايه يمنع
تحن لحبها وترجع
لاقيتها جاية بتقرب
وقفت بشوقي مستغرب
تكون لاعبة الظنون بيا
وتطلع تاني مش هي
ده قلبي داب في دقاته
واه من الشوق واوقاته
ده خدني الوهم مية مرة
لكن نفسي ولو مرة
ما تلعبش الظنون بيا
وتطلع بعدها هي