لم يسأل عن حالي و أبدًا لم يدق بابي
أنتظر منذ وقت طويل و ما من خبر
في قلبي جرح دفين , و فقدت عقلي
لقد أنقذت نفسي بالكاد
تلك الحالة التي بداخلي , لقد أحرقت كبريائه
لقد وجدت مشكلته لكن ما من حل يناسبها
تخليت عن نفسي و ذهبت من خلال الرياح
و لكن فقط نسيمه هو من وجدني
لقد نظر إلى وجهي بحزن و جرح بينما كان ذاهبًا
أنا لم أتألم بهذا القدر طيلة عمري
في تلك اللحظة كان الحب يشتعل في هذا الرجل
لم تضيق عليّ الدنيا أبدًا بهذا القدر
لقد نظر إلى وجهي بحزن و جرح بينما كان ذاهبًا
أنا لم أتألم بهذا القدر طيلة عمري
في تلك اللحظة كان الحب يشتعل في هذا الرجل
لم تضيق عليّ الدنيا أبدًا بهذا القر
انا لم أكن هكذا مع أي أحد أبدًا