كنتُ أمرُّ بلحظة يأسٍ عندما وجدتني
كنتَ أنت من بدأ و أنا بدوري استسلمت
و تقبّلتك
لا أعني بكلماتي هذه أن ألومك
كم كنتُ مثيراً للشفقة
كنتُ وحيداً و ضائعاً
و أنت من لجأتُ إليه
إنّ همومي تزداد
و هذه المشاعر تخيفني
هل عليّ أن أمرّ بها مرّة أخرى
بالألم مجدداً ، الخوف مجدداً و العشقِ مجدداً
ابقى معي، ابقى معي
لأن الأحلام وحدها لا تكفي
ابقى معي، ابقى معي
لقد تأخرتُ كثيراً إلى أن التقيتُ بك