لقد فهمت، لاتوجد نهايه للوحده
كل يوم ستزداد
هل كانت هكذا دائما؟
لا اعرف..
كأن البكاء لم يكن يؤثر علينا ونحن صغار
يتعود الانسان مع الوقت
علي الانكسار والانهيار
لان المعتاد هو الانكسار والانكسار والوقوف من جديد
وحدتي نصبت لي كمينا من الانتظار علي طرقاتي
والالام وضعت عينها علي ومناوبه
انتظر وانتظر وانتظر هيا تعالوا ف انا لا اخاف
السحب محمله
وهطلت او ستهطل علينا
شوقا..
انا وفقدانك اصبحنا وحدنا في النهايه