قلبي غارق في الحب وكأن به تصدعات
أشعر بالحرقة في قلبي، فهذه المرة مختلفة
فلتعش هذه النار بداخلي حتي موتي
وفي اليوم الاخير للعالم ستناديني
لم أتحمل ، لم أتحمل أن أحب أحدا غيرك
ولم أضع أحدا في مكانك
لم أتمكن من أن أحصي السنوات من غيرك
هذا ليس انكارا أو اعتراف، إنه مجرد عتاب
لا تظن أنني لم أفكر في العودة إليك
ولكنني استسلمت لشوقي وبهذا لن أعود ابدا
فلتعش هذه النار بداخلي حتي موتي
وفي اليوم الاخير للعالم ستناديني