من تلك المرأه التي جعلتني اكتب تلك الكلمات
توقفت الدموع في ليله ممطره
هل تصدقين اننا كان لنا بيت وهو ينتظرك الان
وما يؤلم هو ان غرفتي دخلتها رائحه اخري
انه المطر الذي اطفأ داخلي انه المطر الذي جمد دموعي
المطر الذي يسمع صوتي كل ليله ويقاوم من اجلي
وكأن احدهم يضغط علي صدري لم امت هكذا في عمري
وكأن عيناك دائما علي
لماذا؟ لماذا
اذا كان عندك وجه عل تطرقين بابي؟
وهل هناك مكان لك في فراشي؟
هلي الرغم من ان رائحتك كانت عند احد اخر
اذا كانت لدي القوه سأنساكي الان
قد تقع بعض الدموع علي سريري
ولكن انت بعد كل شئ مانت دموعك لشخص اخر
من كان ذلك الرجل الذي قال لك الاكاذيب؟
تدفق عمري حتي في الشوارع التي لم اعبرها
هل ستعانقيني اذا رأيتيني في بدايه الشارع الأن؟
المؤلم اكثر انه توجد رائحه اخري علي ذراعي