تعالي لنقف جنباً إلى جنب, ليجد الحُبّ مكانهُ
ارجعي ليكون لأيّامي معنى
اعطِ يديكي ليداي
لا أستطيع دون النظر إلى عينيكي
لا تنتظري مِنّي أحداً آخر
لا أستطيع أن أضع أي أحد مكانكِ
أخذتُ صورتكِ, ضوء قمري في وحدة الليل
كتبتُ إسمكِ دوماً في كُلّ كلمة و كُلّ هِجاء
حصدتُ تلك الورود, ليس لها حتى لونٌ أحمر
منذ أن ذهبتِ لا معنى للأيام
الحياة دونكِ لا تُحتمل أرجوكي أن تأتي
لا يُشرقُ النهارُ في لياليَّ و كثيرٌ من الأسى
يوماً بعد يوم بعضي يُدّمِّرُ بعضي
كوني مطري الذي تَرَكَني و عودي مجدداً
ضعي قلبكِ في أحلامي
كوني حقيقتي, المسي جلدي
بينما لدينا المزيد من الحكايا لكتابتها
لا يُمكن الإنفصال, هذه الكلمة الأخيرة
أخذتُ صورتكِ, ضوء قمري في وحدة الليل
كتبتُ إسمكِ دوماً في كُلّ كلمة و كُلّ هِجاء
حصدتُ تلك الورود, ليس لها حتى لونٌ أحمر
منذ أن ذهبتِ لا معنى للأيام
الحياة دونكِ لا تُحتمل أرجوكي أن تأتي
لا يُشرقُ النهارُ في لياليَّ و كثيرٌ من الأسى
يوماً بعد يوم بعضي يُدّمِّرُ بعضي
كوني مطري الذي تَرَكَني و عودي مجدداً
لا لم أستطِع, لم أقدر أن أأخُذَ نَفَسَاً
لم أستطِع ترك قلبي دونكِ
تعالي لنقف جنباً إلى جنب, ليجد الحُبّ مكانهُ
ارجعي ليكون لأيّامي معنى
الحياة دونكِ لا تُحتمل أرجوكي أن تأتي
لا يُشرقُ النهارُ في لياليَّ و كثيرٌ من الأسى
يوماً بعد يوم بعضي يُدّمِّرُ بعضي
كوني مطري الذي تَرَكَني و عودي مجدداً