كم من المرات التزمت الصمت , أمام من حول الحب إلى خريف
السائلين عن أحزاني , وعمّا لم أصل له
علقت همومي على الجدران
لم أستطع البكاء أمام من ظن أن الحب لعبة
احييت اسمك في نفسي
لأولئك الذين يصروخون كذباً دون أن يشعروا
و في النظرات الأخيرة لم أستطيع رؤية لونك
والان الرياح ضمت رائحتك وذهبت
قصداً احترق قلبي
رماداً أنطفىء قلبي
علمت أن نهايتي ستكون على يديك
لن استطيع نسيانك