في عينيك زرقة عميقة
إحداهما حب والأخرى ضياع
لذاذة مقدسة، وحقيقة بحتة
كأنها الماء أو الخمر لا أعرف أيهما
أريد ذلك الشعور عندما كنا معاَ في ليل صيفي
سكارى الشعور ، وحيدين سوى من نجوم السماء
توغلت في الغابة راكضة
وصرخت مع الذئاب
لأصل إليك ،لأصل إليك
عابرةَ أعمق الوديان
حتى رأيت جانب الظلمة من القمر
لأصل إليك ، لأصل إليك
بحثت عن الحب في كل غريب أراه
وأستهلكت نفسي لأهدئ غضبي
كل هذا لأجلك ، كل هذا لأجلك
توغلت في الغابة راكضة
وصرخت مع الذئاب
لأصل إليك ،لأصل إليك
لأصل إليك
لأصل إليك
أناملك لا زالت تلاحق جسدي
إلى مكان أجهله
وأتبعك مغمضة العينين
وأكسر الحواجز وأتقدم
أريد ذلك الشعور عندما كنا معاَ في ليل صيفي
سكارى الشعور ، وحيدين سوى من نجوم السماء
توغلت في الغابة راكضة
وصرخت مع الذئاب
لأصل إليك ،لأصل إليك
عابرةَ أعمق الوديان
حتى رأيت جانب الظلمة من القمر
لأصل إليك ، لأصل إليك
بحثت عن الحب في كل غريب أراه
وأستهلكت نفسي لأهدئ غضبي
كل هذا لأجلك ، كل هذا لأجلك
توغلت في الغابة راكضة
وصرخت مع الذئاب
لأصل إليك ،لأصل إليك
لأصل إليك
لأصل إليك
توغلت في الغابة راكضة
وصرخت مع الذئاب
لأصل إليك ،لأصل إليك
عابرةَ أعمق الوديان
حتى رأيت جانب الظلمة من القمر
لأصل إليك ، لأصل إليك
بحثت عن الحب في كل غريب أراه
وأستهلكت نفسي لأهدئ غضبي
كل هذا لأجلك ، كل هذا لأجلك
توغلت في الغابة راكضة
وصرخت مع الذئاب
لأصل إليك ،لأصل إليك