أنا أمشِي 47 ميلًا [مغطى] بالأسلاكِ الشائكة
وأرتدي أفعى كوبرا كربطة عُنق
ولديَّ بيتٌ جديدٌ على قارعة الطريق
مصنوعٌ مِن جلد أفعى مُجلجلة
ومِدخنة جديدة
أعلاها مصنوعٌ مِن الجماجم البشريَّة
تعالي نخرجُ فِي نزهة قصِيرة الآن، يا عسل
وأخبريني، من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
يدان بصلابة حجارة المعابد وعقل بحلكة القبور
لازلت في 22 مِن العُمر ولا أمانِع أن أموت
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
أتجول في أرجاء القرية وأستخدِمُ سوطًا مصنوعًا مِن الأفعى المجلجلة
خذِي الأمر ببساطة يا عسل، لا تتحدثي معي بكلام معسول
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
الليل كان حالِكًا، ولكن السَّماء كانت زرقاء
في آخر الزقاق، طارت عربة الجليدِ
سمِعت ارتطامًا وصرخة أحدهم
لابد مِن أنكِ سمعتِ ما رأيت
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
أمسكت آرلين بيديَّ
وقالت: آه يا حُبي، أنت تعلم بأني أفهمك
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟
من تحِبين؟