الشمس ساطعة , أنا لا أبالي و الحزن يغمرني .
كنت أفكر في أوقات أبسط .
أشعر بأني صغيرة : ك سن را " اسم فنان لم يكن مشهورا حينها "
و لكنني كنت مسيطرة في كل مرة.
عندما كنت نادلة , أرتدي رداءا أبيضا .
أنظر كيف أفعل هذا , أنظر كيف تحصلت على هذا.
كنت نادلة , أعمل ليلا.
أنت كنت رجلي ; شعرت بهذا الشيء.
مبتدئة في صناعة الموسيقى.
في أورلاندو و عندما كنت بالتاسعة عشرة.
مبتدئة في صناعة الموسيقى.
أنا أتكلم عن هذا , فقط لأنه كان شيئا جميلا .
شعرت بأنني موجودة " الناس تراني , حاضرة ".
صيف , حار جدا.
أستمع لموسيقى الجاز في الحديقة .
استمع لموسيقى فرقة وايت سترايبس عندما كانوا يشعون حماسة "فترة شهرتهم ".
أستمع لموسيقى الروك طوال اليوم.
عندما كنت نادلة , أرتدي رداءا أبيضا .
لم أكن مشهورة , فقط أنصت لفرقة كينقز أف لاين .
قائلة , أنظر كيف حصلت على هذا , أنظر كيف حصلت على هذا .
فقط أغني في الشوارع.
ممبتدئة في صناعة الموسيقى.
شعرت بالحرية , لأنني فقط كنت بالتاسعة عشرة .
و ياله من مشهد " مادحة تلك الفترة ".
الصيف , الصيف يوشك على الانتهاء.
كنا نتكلم عن الحياة , كنا نجلس بالخارج حتى الشروق.
لكننى , مازلت أود الرجوع لتلك الأيام .
لو كان بامكاني اعادتها من جديد , كنت لأطير .
لأن هذه الاشياء جعلتني أشعر جعلتني أشعر أنني اله .
لأنها جعلتني أشعر , جعلتني أشعر أنني اله.
بطريقة ما جعلتني أشعر , جعلتني أشعر أنني اله.
عندما كنت نادلة , أرتدي رداءا أبيضا .
أنظر كيف أفعل هذا , أنظر كيف تحصلت على هذا.
كنت نادلة , أعمل ليلا.
أنت كنت رجلي ; شعرت بهذا الشيء.
مبتدئة في صناعة الموسيقى.
في أورلاندو و عندما كنت بالتاسعة عشرة.
ممبتدئة في صناعة الموسيقى.
أنا أتكلم عن هذا , فقط لأنه كان شيئا جميلا .
شعرت بأنني موجودة " الناس تراني , حاضرة ".
عندما كنت نادلة , مرتدية رداءا ضيقا .
قائلة , أنظر كيف أفعلها , أنظر كيف حصلت على هذا .
عندما كنت نادلة , مرتدية رداءا ضيقا .
قائلة , أنظر كيف أفعلها , أنظر كيف حصلت على هذا .
لأن هذه الاشياء جعلتني أشعر جعلتني أشعر أنني اله .
بطريقة ما تجعلني أشعر , ربما كنت أحسن حالا عندها .
لأنهاجعلتني أشعر , جعلتني أشعر أنني اله.
بطريقة ما تجعلني أشعر , ربما كنت أحسن حالا عندها .