اقتربت بداية الحرب بيننا
وضعت كل ما أملكه أمامي في ساحة المعركة
وحده الله يعلم سبب خلافاتنا
وكل ما أقوله , يبدو صغيراً لكثرة ما تقول من بعده
لم أعد أستطيع تحمل طاولاتك المتقلبة
فتحت إصبعك , لم أعد أستطيع التنفس
لذا , لن أدعك تقترب مني و تسبب لي مزيداً من الجراح
كلا , لن أنقذك ... كي تهجرني بعدها
و لن أعطيك , ما تظن أنك قد أعطيتني
حان وقت أن أودع الطاولات المتقلبة
الطاولات المتقلبة
تحت هذه السماوات المسكونة أرى كل شيء
أرى أين يوجد طيفك , في مكمن الحب الضائع
حيث جابهت مئات العواصف في محاولتي لمغادرتك
و بقدر ما تحاول ... لن تستطيع إخضاعي
لأنني لم أعد أستطيع تحمل طاولاتك المتقلبة
فتحت إصبعك , لم أعد أستطيع التنفس
لذا , لن أدعك تقترب مني و تسبب لي مزيداً من الجراح
كلا , لن أنقذك ... كي تهجرني بعدها
و لن أعطيك , ما تظن أنك قد أعطيتني
حان وقت أن أودع الطاولات المتقلبة
الطاولات المتقلبة
وفي المرة المقبلة , سأتحلى بشجاعة أكبر
سأنقذ نفسي بنفسي
عندما يدوي الرعد باسمي
في المرة المقبلة سأتحلى بشجاعة أكبر
سأنقذ نفسي بنفسي
و سأقف وحدي .. دون أية مساعدة
لن أدعك تقترب مني و تسبب لي مزيداً من الجراح
كلا , لن أنقذك ... كي تهجرني بعدها
و لن أعطيك , ما تظن أنك قد أعطيتني
حان وقت أن أودع الطاولات المتقلبة
الطاولات المتقلبة
الطالولات المتقلبة
المتقلبة