في يوم من الأيام كانت هناك حانة
حيث إعتدنا أن نرفع كأسا أو إثنين
تذكر كيف كنا تضحك كثيرا لساعات
و نفكر في كل الأشياء العظيمة التي فعلناها
كانت تلك إيام ياصديقي
خلنا أنها لن تنتهي أبدأ
غنينا و رقصنا طويلا و يوما ما
عشنا الحياة التي أخترنا
تعاركنا و لم نخسر أبدأ
و لإجل شبابنا
تأكدنا أن نجد طريقنا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا
حيئنذ السنوات الشاغلة
قد رحلت و أسرعت بنا
و ضاعت منا تصوراتنا اللامعت في الطريق
فأذا بفرصة قد رأيتك في الحانة
فأبتسم كل منا للأخر و قلنا
كانت تلك يا صديقي خلنا أنها لن تنتهي أبدا
غنينا و رقصنا طويلا و يوما ما
عشنا الحياة التي أخترنا
تعاركنا و لم نخسر أبدا
كانت تلك أيام
نعم كانت تلك إيام
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا
الليلة فقط وقفت قبل الحانة
لأشئ بيدو بالطريقة التي أن يكون
رأيت أنعكاسا غريبا علي الزجاج
هل هذه المرأة الوحيدة حقا أنا؟
كانت تلك يا صديقي خلنا أنها لن تنتهي أبدا
غنينا و رقصنا طويلا و يوما ما
عشنا الحياة التي أخترنا
تعاركنا و لم نخسر أبدا
كانت تلك أيام
نعم كانت تلك إيام
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا
هناك عبر الباب قد أتت ضحكات غريبة
رأيت وجهك و سمعتك تنادي أسمي
أو يا صديقي نحن عجوزان
و لكن لا حكمة في قلوبنا
فالأحلام لا تزال كما هي
كانت تلك يا صديقي خلنا أنها لن تنتهي أبدا
غنينا و رقصنا طويلا و يوما ما
عشنا الحياة التي أخترنا
تعاركنا و لم نخسر أبدا
كانت تلك أيام
نعم كانت تلك إيام
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا
لا لا لالا لا لالا
لا لا لالا لا لالا لا لا