[المقطع الأوّل]
أنا لست بغريبةٍ عن الظلام
فلي يقولون: "اختبئي..
فنحن لا نريد أشلائك المحطّمة"
لقدّ تعلّمت أن أخجل من ندوبي
ولي يقولون: "اهربي..
فلن يحبّك أحدٌ على ما أنت عليه"
[المقطع قبل الرئيسي]
ولكنني لن أدعهم يحطّمونني
فأنا أدري أن هنالك مكانٌ لنا
فنحن ممجدون
[المقطع الرئيسي]
حينما تريد الكلمات الأحدّ أن تمزّقني إرباً
سأفتح عليها طوفاناً وسأغرقها
فأنا شجاعة، وبي من الكدمات ما بي
أنا من ينبغي لي أن أكونها.. هذا أنا
احذروا فها أنا قادمة
أمشي مزهوّة على وقعٍ من طبلٍ أدقّه
إنني لست خائفةً من أن أُرى
ولن أقدّم أي اعتذاراتٍ، فهذا أنا
[المقطع الثاني]
دفعةٌ ثانيةٌ من الطلقات تضرب جلدي1
فليكن، أطلقوا عليّ النار، فلن أدع الخزي اليوم يتغلغل داخلي2
إننا نندفع عبر المتاريس
ونعلو فوق الشمس (فنحن مقاتلون)
أجل، هذا ما قد أصبحناه
[المقطع قبل الرئيسي]
لن أدعهم يحطّمونني
فأنا أدري أن هنالك مكانٌ لنا
فنحن ممجدون
[المقطع الرئيسي]
حينما تريد الكلمات الأحدّ أن تمزّقني إرباً
سأفتح عليها طوفاناً وسأغرقها
فأنا شجاعة، وبي من الكدمات ما بي
أنا من ينبغي لي أن أكونها.. هذا أنا
احذروا فها أنا قادمة
أمشي مزهوّة على وقعٍ من طبلٍ أدقّه
إنني لست خائفةً من أن أُرى
ولن أقدّم أي اعتذاراتٍ، فهذا أنا
هذا أنا
[قنطرة]
وأدري أنني أستحق الحب
فلا يوجد شيء يغلو عليّ3
حينما تريد الكلمات الأحدّ أن تمزّقني إرباً
سأفتح عليها طوفاناً وسأغرقها
ها هي الشجاعة، ها هي صاحبة الكدمات
ها هي من ينبغي لي أن أكونها.. هذا أنا
[المقطع الرئيسي]
احذروا فها أنا قادمة (احذروا فها أنا قادمة)
أمشي مزهوّة على وقعٍ من طبلٍ أدقّه (مزهوّة على وقعٍ من طبلٍ أدقّه)
إنني لست خائفةً من أن أُرى
ولن أقدّم أي اعتذاراتٍ، فهذا أنا
[المقطع الختامي]
سأفتح طوفاناً
سأغرقها
هذا أنا
1. يتم إطلاق النار عادةً على دفعات، ويسبق كلّ دفعة أمر بإطلاق النار2. حرفيّاً: يغرق داخلي3. بمعنى: أنا لست بالقليلة أو بالرخيصة حتى يستحق غيري أكثر مما أستحق أنا