ويرقد هناك الغضب الصامت حيث كان الحب
وفي عينيك هناك نظرة لا اميزها
ولو وجدت الكلمات لربما بقيتي
وكلما حاولت التكلم دارت الموسيقى
وكما يرقص المحبون حول الحلبة
وقفت اراقبك تذهبين باتجاه الباب
وسمعت صديقا لك يقترح ان تبقي
وعندما رأيتك تأخذين يده، دارت الموسيقى
عبر ظلام الغرفة رأيت العلامات المصيرية
لقد كنتما اكثر من صديقين من قبل
عندما اذيتك بتمسكي بكبريائي
لقد كان ينتظر وانا دفعته باتجاهك
لم استطع قول الكلمات التي كان يجب ان اقولها
رفضت جعل قلبي يقود عقلي
واجبرت نفسي على مشاهدة الثمن الذي دفعته
وعندما حضنك قريبا، دارت الموسيقى
وعندما خسرت حبك ، دارت الموسيقى