اللي ياما فيني جرّح
و كنت لاطباعَهْ رهينة
جا بيحكي لي ويشرح
جا بيبدي لي حنينه
مهما فَسَّرْ مهما وَضَّحْ
كلّ تَفصيلة تِدينَهْ
غلطِتَهْ لا يمكن ادْمَحْ
لو هي الفَرْقا لَعِينَة
البَلا كلْ ما بي يِفْضَحْ
شوقي لْطَلْعَةْ جِبينَهْ
إن بَدا لي مِنْه ملمَحْ
طاح قلبي في يمينَهْ
وكلّ خافي فيني صرّح
فاقدينَهْ .. فاقدينَهْ
وانا وِجْروحي بِنِسْمَحْ
عاذرينَهْ .. عاذرينَهْ
كيف ما أَرضى وأَصْفَحْ
كانَها عْيونَهْ حَزينَة
إن بكى وشلون ما اْمْسَحْ
دَمْعِتَهْ وابوس عينَهْ
إِنْ خِسِرتَهْ ما لي مَرْبَحْ
سُقْم حالي من يِعينَهْ
هو حبيبي مهما يِجْرَحْ
يِسْلَم وتِسْلَمْ يِدينَهْ