نفْسي يرسم صور على النافذة
تعودت كل ليلة على الحزن و الآسى
ذكريات اشتياقي لك توقفني
و حظنت نفسي في الوحدة
اقشعر جلدي
تجاهلي عقلك، اسال قلبكي
أعتقد أنكِ إشتقتي إلي كثيراَ
الرغبة ظلت تحرقك
و حظنت نفسك في الوحدة
وأقشعر جلدك
لم أعطكِ ما تريدي
مضت أشهر ولم تعود لي
نفذت صفحات التقويم
و مثل الغبي أضفت صفحات جديدة إلى التقويم
أحيان العقل لا يكون ناضجا فلا يفهمه القلب
يفنى الإنسان ولكن يبقى العشق
أنتي موجدة و نحن موجودين
.نحن نحي هذا العشق، يكفي فقط ان تعودي