رعشة
عادت أيام نيويورك في شهر آب، شرفة الطابق العاشر
الدخان يطوف فوق شارع جين وغرين ويتش
صرخة الرعب من عينيك عندما يشاهدوني
الرعشة ترقص أسفل عمودي الفقري، تتجه نحو قدميّ
أسبحُ في عينيك، في عينيك، في عينيك
عيناك المصرية الزرقاء
شيء لم أحصل عليه بدونك
أنتَ تشعرني بالقشعريرة لأقصى حد
الطريقة التي تجعلني أنامُ بها أفضل مما تفعله حبوب الدواء
أنادي اسمك، اللغة الوحيدة التي أستطيع الحديث بها
الاحتفاظ بنَفَسي، تذكار يمكنك الاحتفاظ به
اجعلني أشعر بالقشعريرة
القشعريرة
بهو برج الغروب، انتظرني هناك
في المصعد، تفقد مفاتيحك
نتبادل القُبل في كل زاوية، حتى في الجناح الرئاسي
نفتح زجاج النبيذ من بوردو والتي تعود إلى العام 1993
أسبحُ في عينيك، في عينيك، في عينيك
عيناك المصرية الزرقاء
شيء لم أحصل عليه بدونك
أنتَ تشعرني بالقشعريرة لأقصى حد
الطريقة التي تجعلني أنامُ بها أفضل مما تفعله حبوب الدواء
أنادي اسمك، اللغة الوحيدة التي أستطيع الحديث بها
الاحتفاظ بنَفَسي، تذكار يمكنك الاحتفاظ به
اجعلني أشعر بالقشعريرة
القشعريرة
خُذ نَفَسي، فقط كـــ
خُذ نَفَسي بعيداً، فقط كتذكار
خُذ نَفَسي، فقط كـــ
خُذ نَفَسي بعيداً، فقط كتذكار
أنتَ تشعرني بالقشعريرة لأقصى حد
الطريقة التي تجعلني أنامُ بها أفضل مما تفعله حبوب الدواء
أنادي اسمك، اللغة الوحيدة التي أستطيع الحديث بها
الاحتفاظ بنَفَسي، تذكار يمكنك الاحتفاظ به
اجعلني أشعُر بالقشعريرة
خُذ نَفَسي، فقط كـــ
خُذ نَفَسي بعيداً، فقط كتذكار
اجعلني أشعُر بالقشعريرة
خُذ نَفَسي، فقط كـــ
خُذ نَفَسي بعيداً، فقط كتذكار