لقد تركته يسقط.... قلبي
1وما أن سقط حتى قُمتَ مطالباً به
كانت الدنيا قد أظلمت في وجهي، وكان أمرى قد انتهى
حتى قبلتني وأنقذتني
متماسكتان هما يداي
أما قدماي2 فقد كانتا أوهن
من أن تحملاني لأقف بين ذراعيك
دون أن أهوي على قدميك
3ولكنّ لك وجهاً
لم أعرفه قط، لم أعرفه قط
كلّ ما كنتَ لتقوله
ما كان حقّاً قط، ما كان حقّاً قط
4وفي كلّ ألاعيبك
5كنت لتخرج دائماً فائزاً، دائماً فائزا
6ولكنني أشعلت النار في المطر
ورأيته يهطل بينما لامست أنا وجهك
لقد احترق بينما كنتُ أبكي
لأنني سمعته يصرخ باسمك... باسمك
حين أغفو معك
كنت لِأبقى هناك
ولِأغمض عيني
ولِأن أشعر أنّك هنا للأبد
وها أنا وأنت معا
ولا شيء يتحسّن
وذلك لأنّ لك وجهاً
لم أعرفه قط، لم أعرفه قط
كلّ ما كنتَ لتقوله
ما كان حقّاً قط، ما كان حقّاً قط
وفي كلّ ألاعيبك
كنت لتفوز دائماً، كنت لتفوز دائما
ولكنني أشعلت النار في المطر
ورأيته يهطل بينما لامست أنا وجهك
لقد احترق بينما كنتُ أبكي
لأنني سمعته يصرخ باسمك... باسمك
أشعلت النار في المطر
ووقذفت بنا إلى اللهب
لقد شعرت بأنّ شيئاً ما قد مات
لأنني أدركت أن هذه قد كانت المرّة الأخيرة ... المرّة الأخيرة
7أحياناً ما أستيقظ قرب الباب
فلابد لذلك القلب الذي مَلَكتُه أن يكون في انتظارك
وحتى وإن كان ما بيننا قد انتهى بالفعل
فإنني لا أملك أن أمنع نفسي من البحث عنك
أشعلت النار في المطر
ورأيته يهطل بينما لامست أنا وجهك
لقد احترق بينما كنت أبكي
لأنني سمعته يصرخ باسمك... باسمك
أشعلت النار في المطر
ووقذفت بنا إلى اللهب
لقد شعرت بأنّ شيئاً ما قد مات
لأنني أدركت أن هذه قد كانت المرّة الأخيرة
المرّة الأخيرة.... أوه ... أوه
فليحترق
1. كناية على أن قلبها ملكه2. في النص الإنجليزي: ركبتاي3. في النص الإنجليزي: جانباً، وفضلت استخدام لفظ (وجه) لارتباطه بالتغيّر في الشخصية في اللغة العربية كما في التعبيرات: "أظهر الوجه الآخر" أو "رجلٌ ذو وجهين" ... إلخ4. في النص الإنجليزي: في كل الألعاب التي كنت تلعبها5. (بمعنى أنّك كنت الجانب المستفيد من هذه العلاقة (بينما كنت أنا الخاسر على الجانب الآخر6. المطر هنا استعارة مكنية على الدمع الغزير الذي كانت تذرفه بسبب إنهاء هذه العلاقة7. كناية على أنها نامت وهي تنتظره بالقرب من الباب