رأسي يدور
دخان الليل يتناثر
عقلي مشوش اكثر من قبل
انظر لصورتك وارسم خيالكِ
قولي كيف يمكنني الشبع منكِ
أهبط بجانبك وأصبح طيراً
طريقي يصبح شاقاً
واضحي بروحي
جربتُ كل الطرق
لا أستطيع إمساك فمي
فإسمك هو الوحيد الذي ينير ليلي
الدروب بعيدة ولا يوجد ممر
لا يمكنني المجيء لا يمكنني المجيء
حُبست بين اربع جدران
لا أستطيع خرق المحظورات
تختفي آثاركِ آه لو لم أرى وجهكِ
بقيتُ من دون نفس يا اسطنبول
بسببكِ
بسببكِ آه
لا يعرفون ، لا يعرفون
آه
تلك الليالي المظلمة
الالفاظ المنهكة
لدي قسم لدي قسم
لا اسال أحد، لا يمكن
صدّقي الشمس لا تشرق بغيابك
وطبعا لا استطيع ان اتنفس بدونك
كيف وسأكون قد فنيت
اكثر انواع العشق الماً قد وجدني منذ زمن
الدروب بعبدة ولا يوجد ممر
لا يمكنني المجيء لا يمكنني المجيء
حُبست بين اربع جدران
لا يمكنني خرق المحظورات
تختفي آثاركِ آه لو لم أرى وجهكِ
لقد بقيت من دون نفس ، توقفي الان
بسببكِ
بسببكِ آه
لا يعرفون لا يعرفون
آه
منه يديّ مكبلتان ومنه ذراعيّ
للم يبقى لدي طعم ولا ملح
مثل زجاج مكسور انني ملح الجليد آه
بسببكِ
منه يديّ مكبلتان ومنه ذراعيّ
للم يبقى لدي طعم ولا ملح
مثل زجاج مكسور انني ملح الجليد آه
بسببكِ
بسببك
لا يعرفون لا يعرفون آه
بسببك