[الجوقة]
أحبُ حين تناديني يا آنسة
أتمنى لو أستطيع أن أتظاهر بأنني لا أحتاجك
ولكن كل لمسة [منك تجعلني أصيح] أو لاه لاه لاه
إنها الحقيقة، لاه لاه لاه
أوه، كان يجدر بي الهرب مِنك
أوه، أنت تجعلني أطاردك
[الجزء الأول]
هبطت في مايامي
كان الهواء ساخنًا من أمطار الصَّيف
والعرق يتصبب مِني
حتى قبل أن أن أعرف اسمها، لاه لاه لاه
والأمر كان أشبه بأوه لاه لاه لاه، أجل، لا
رقصنا لساعاتٍ في الرمال على ضوء القمر الياقوتي
جسدها ينساب بخفة بين يدي ونحن نحتسي التاكيلا مع شروق الشمس، لاه لاه لاه
الأمر كان أشبه بأوه لاه لاه لاه، أجل
[الجوقة]
أحبُ حين تناديني يا آنسة
أتمنى لو أستطيع أن أتظاهر بأنني لا أحتاجك
ولكن كل لمسة [منك تجعلني أصيح] أو لاه لاه لاه
إنها الحقيقة، لاه لاه لاه
أوه، كان يجدر بي الهرب مِنك
أوه، أنت تعلم بأنني أحبُ حين تناديني يا آنسة
أتمنى لو لم يكن تركك بالغ الصُّعوبة
ولكن كل لمسة [منك تجعلني أصيح] أو لاه لاه لاه
إنها الحقيقة، لاه لاه لاه
أوه، كان يجدر بي الهرب مِنك
أوه، أنت تجعلني أطاردك
[الجزء الثاني]
في غرفة مغلقة في فندق ما
هناك بعض الأشياء التي لا تتغير أبدًا
أنت تقول بأننا مجرد صديقين
ولكن الأصدقاء لا يعرفون مذاق جسدِك، لاه لاه لاه (لاه، لاه، لاه)
ولأنك تعلم بأنهُ مضى الكثير من الوقت [على علاقتنا]
إياك وأن تفلتني
أوه، حين تعريني شفاهِك وثيابي تكون معلقة على لسانِك
أوه، يا حُبي، قبلتك مميتة، لا تتوقف
[الجوقة]
أحبُ حين تناديني يا آنسة
أتمنى لو أستطيع أن أتظاهر بأنني لا أحتاجك
ولكن كل لمسة [منك تجعلني أصيح] أو لاه لاه لاه
إنها الحقيقة، لاه لاه لاه
أوه، كان يجدر بي الهرب مِنك
أوه، أنت تعلم بأنني أحبُ حين تناديني يا آنسة
أتمنى لو لم يكن تركك بالغ الصُّعوبة
ولكن كل لمسة [منك تجعلني أصيح] أو لاه لاه لاه
إنها الحقيقة، لاه لاه لاه
أوه، كان يجدر بي الهرب مِنك
أوه، أنت تجعلني أطاردك
[الخاتمة]
طوال الوقت لقد كنت قادمة من أجلك (من أجلك)
وأرجو بأن [قدومي] قد عنى شيئًا لك (أوه)
نادِني باسمي، سأكون في الطريق قادمة لأجلك (قادمًا لأجلك)
قادمًا لأجلك (قادمًا لأجلك)
لأجلك
لأجلك (أوه، تحب حين تناديها)
لأجلك
أوه، كان يجدر بي الهرب مِنك
أوه، أنت تجعلني أطاردك