[المقطع الرئيسي]
من [بداية] اليوم إلى الليل إلى الصباح، إبق معي في اللحظة
كنت سأسمحُ لك إن عرفتُ، لما لا تخبرني بذلك؟
لم تلاحِظ حتى، أنه لم تبق هناك حواجز لنتخطاها
عليك أن تبقيني مُركِزة، إن كنت تريده، قل ذلك!
من [بداية] اليوم إلى الليل إلى الصباح، إبق معي في اللحظة
كنت سأسمحُ لك إن عرفتُ، لما لا تخبرني بذلك؟
لم تلاحِظ حتى، أنه لم تبق هناك حواجز لنتخطاها
عليك أن تبقيني مُركِزة، إن كنت تريده، قل ذلك!
[المقطع الأول]
لقد مضى وقت طويل منذ أن وقعت في الحُب
لم تخرج [فيها] من قوقعتك ولم تكن [فيها] نفسك حقا
أخبرني، ماذا عساي أن أفعل؟ (أخبري يا حُبي)
لأنني ولحسن الحظ جيدة في فهم الناس
لم أكن لأحدثهُ ولكنه لم يتوقف عن محاولة التقرب إليَّ
بإمكاننا أن نتجنب الحديث في الموضوع طوال اليوم1
لو كنت تخدعني سأتركك
إن كنت تريدهُ، أصرخ وصِح بأنك تريدهُ يا حبيبي!
قبل أن أتركك بدون شيء
[المقطع الرئيسي]
من [بداية] اليوم إلى الليل إلى الصباح، إبق معي في اللحظة
كنت سأسمحُ لك إن عرفتُ، لما لا تخبرني بذلك؟
لم تلاحِظ حتى، أنه لم تبق هناك حواجز لنتخطاها
عليك أن تبقيني مُركِزة، إن كنت تريده، قل ذلك!
من [بداية] اليوم إلى الليل إلى الصباح، إبق معي في اللحظة
كنت سأسمحُ لك إن عرفتُ، لما لا تخبرني بذلك؟
لم تلاحِظ حتى، أنه لم تبق هناك حواجز لنتخطاها
عليك أن تبقيني مُركِزة، إن كنت تريده، قل ذلك!
[المقطع الثاني]
دعني أتفقد صدري و[رائحة] أنفاسي بسرعة (ها)
هو لم يرى [مثل جسدي] في فستان كهذا من قبل (اه)
ولم يكن مبهورًا هكذا من قبل
[وهذا] على الأرجح السبب الذي جعلهُ صامتا غير قادر على النطق بكلمة!
أعجب به، أحبهُ، احتجهُ بشدة
خذهُ، امتلكهُ، أسرقهُ بسرعة2
يا فتى، توقف عن اللعب وامسِك بمُؤخرتي
لما تتصرف وكأنك تشعر بالخجل؟ (مثير)
أغلق [فمك]، وفر[كلامك]، أبقهِ وادفع
لماذ تستمر باللف والدوران
وأنت تعلم بأنك تريد هذهِ المرأة بأكملها
لا تحكم حتى تجرب (أجل، أجل)
كل تلك الفتيات يغرن لأنك لي
وكل الرجال حولي يقولون بأن علاقتك بي جديَّة بجنون
وبأن علاقتنا جميلة وأكثر صدقًا من أي علاقة خضتها
كل ذلك الجسد، المؤخرة والأثداء
[المقطع الرئيسي]
من [بداية] اليوم إلى الليل إلى الصباح، إبق معي في اللحظة
كنت سأسمحُ لك إن عرفتُ، لما لا تخبرني بذلك؟
لم تلاحِظ حتى، أنه لم تبق هناك حواجز لنتخطاها
عليك أن تبقيني مُركِزة، إن كنت تريده، قل ذلك!
من [بداية] اليوم إلى الليل إلى الصباح، إبق معي في اللحظة
كنت سأسمحُ لك إن عرفتُ، لما لا تخبرني بذلك؟
لم تلاحِظ حتى، أنه لم تبق هناك حواجز لنتخطاها
عليك أن تبقيني مُركِزة، إن كنت تريده، قل ذلك!
1. المعنى هنا ليس الرقص ولكن تجنب الخوض في موضوع ما.2. تتحدث عن جسدها.