لا ليوم ولا لليلة
ولا لألف مقطع
انا لا أصلح لمدينة كبيرة
تراكمت وقتا طويلا
انا امتلأت, فِضت, لكن لا أستطيع ان أهطل بسماء رعدية صاخبة
مفكرة بالاخطاء , متقاسمة الذنوب
اتحدث مع نفسي
عندما اعتاد تماما على وحدتي
اتحارب مع الذكريات
اشتقت اليه كثيرا
هل هو جيد أم سيء؟
هل تحترق روحه بقدري
(اتصلت لكن مغلق( لا يجيب
لم يكن في المنزل ايضا
هل يتجول ليلا يا ترى؟
متمسك باحتمال ما
تدمرت , هل لديك خبر؟
انفقت كل قلبي بعد الان
هل يكون الانفصال بهذا القدر؟