تلك هي أيام اليد الممدودة
ولن تكون الآخيرة
تأمل الآن حولك
تلك هي أيام المتسولين
والمتشرطين
هذه هي سنة الرجل الجائع
من كان مكانه في الماضي
يدا بيد مع الجهل
والأعذار المقبولة
يعلن الأغنياء أنفسهم فقراء
و أكثرنا ليس واثقاً
إن كنا نمتلك أكثر من اللازم
الإ أننا سننتهز فرصنا
لآن الرب توقف
عن احراز الأهداف
أظن في مكان ما
خلال الطريق
لابد أنه تركنا جميعاً نخرج لنلعب
وأعرض عنا، وتنصل كل أولاد الرب
من الباب الخلفي
ومن العسير أن تحب
فهنالك الكثير لكرهه
تتشبث بالأمل
في حين مامن أمل للحديث عنه
و السموات الجريحة في الأعلى
تقول كثيرا..فات الآوان كثيرا
حسنا، لربما ينبغي لنا جميعا
أن نصلي من أجل الزمن
تلك هي أيام اليد الخاوية
اوه، أنك تتمسك بما تسطيع أن تتمسك به
و الاحسان معطفا ترتديه مرتين بالسنة
هذه هي سنة الرجل المذنب
وتلفازك يضلع له بدور
و تجد ما كان هناك موجود هنا
وهكذا تصرخ من خلف بابك
تقول" ماهو ملك لي هو ملكي وليس لك
لربما أمتلك ماهو أكثر من اللازم ولكنني سأنتهز فرصي
لآن الرب توقف عن إحراز الأهداف"
و تتشبث بالكلام الذي باعوك إياه
بأنه لا يمكنه الرجوع
لأنه ليس لديه من أطفال ليرجع من أجلهم
ومن العسير أن تحب فهنالك الكثير لكرهه
تتشبث بالأمل
في حين مامن أمل للحديث عنه
و السموات الجريحة في الأعلى
تقول كثيرا..فات الآوان كثيرا
لربما ينبغي لنا جميعا أذن
أن نصلي من أجل الزمن