وددت أن أقابل أنّيلي
كوني أعلم أن بحثها عني لا يزال جارياً
الحياة لم تقدّم لي الكثير
ليس سوى كشك لبيع النقانق في نهاية المطاف من تتبع قوس قزح
كما يُسخر من المستفرغين على منضدة الحانة
دام-دي دي دام- دي دي دام-دي دي دام دام دام دام-دام
دام-دي دي دام- دي دي دام-دي دي دام دام دام دام-دام
إنني راحل الى كاريليا الشمالية
سأرتدي بنطال رياضة بدلاً من الجينز
آتٍ الى أحياء موطني في كاريليا الشمالية
سـأشرب الجعة حتى شروق الشمس
بينما أجوب الازقة في ضواحي الحياة
آمل ان سعادتي لا زالت تكمن في مكان ما
فلن أتطلّب الكثير
كتقديم مشروبات مساءً في حانة لا أكثر
بخصوص دفعات النفقة سأصادق لها على قسيمة يا نصيب
دام-دي دي دام- دي دي دام-دي دي دام دام دام دام-دام
دام-دي دي دام- دي دي دام-دي دي دام دام دام دام-دام
إنني راحل الى كاريليا الشمالية
سأرتدي بنطال رياضة بدلاً من الجينز
آتٍ الى أحياء موطني في كاريليا الشمالية
سـأشرب الجعة الى شروق الشمس
بالرغم من أنني فقدت طعم الحياة
لا زلت متمسكاً ببقايا سعادتي
و إن كنت قد أسأت لكِ و حسب
كان من الممكن أن أكون أقسى
و مع ذلك كنت دائماً أميل للصلح
دام-دي دي دام- دي دي دام-دي دي دام دام دام دام-دام
دام-دي دي دام- دي دي دام-دي دي دام دام دام دام-دام
إنني راحل الى كاريليا الشمالية
سأرتدي بنطال رياضة بدلاً من الجينز
آتٍ الى أحياء موطني في كاريليا الشمالية
سـأشرب الجعة الى شروق الشمس
...فتاتي الكاريلياوية الشمالية