خرجت الى قهوة بلان نظرت الى الوادي السحيق
نادى سيد مصطفى من اجل لعب الداما
عندما يأتي حارس الغابة يحرق الطاولة
حارس الغابة لا يستمع للكلام ,يسحب الراس
امان يا حارس الغابة ,عزيزي حارس الغابة
تركت لقريتنا وجعا من العدم
في وسط قريتنا تدور المطحنة
مياه المطحنة تنزل من الجبل
الرصاصة المطلقة على حارس الغابة تعود الى توفيق
صراخ نوفيق يحفر القلوب
مياه قريتنا ايضا لطيفة للشرب
من فوقها جسر للمجيء والمضي
ضربوا توفيقي الا يوجد الايوجد اي مكان للذهاب
يا للاسف يا حارس الغابة , من اجل شب الضيعه الثاني