بنيتُ لكِ دار أوبِرا في عُمقِ الغابة
و مشيتُ على مسرحه، مُغنيًا و عينايَّ مغلقتان
حُبي لكِ، لا يمكنني أن أهرب منه
كل حُبي لكِ، يجْرَحني كسِلْكٍ شائِك
مقدَّرٌ لي أن أحبكِ
و أن أبقيكِ في حياتي دائمًا
مقدَّرٌ لي أن أحبكِ
عرفتُ بأنّني أحببتكِ من أولِ نظرة
إذا تَخْليتُ عن الحُب، سأكونُ رجلًا بِلا أحلام
و لفضَّلتُ التحديق بأعين الموت عوضًا
وما زلتُ سامِعًا صوتَ بُكائكِ طوال الليل
هُناكَ في دارِ الأُوبِرَا بلا ايّ أحدٍ بجواركِ
مقدَّرٌ لي أن أحبكِ
و أن أبقيكِ في حياتي دائمًا
مقدَّرٌ لي أن أحبكِ
عرفتُ بأنّني أحببتكِ من أولِ نظرة
مقدَّرٌ لي أن أحبكِ
و أن أبقيكِ في حياتي دائمًا
مقدَّرٌ لي أن أحبكِ
عرفتُ بأنّني أحببتكِ من أولِ نظرة