أنا مُنهار والخوف يتملكني
البرد يأتي مسرعاً ويتخلل كل جسدي
أبحث عن طريقةٍ حتى أصل أليك في هذه العاصفة
مضطرٌ للرحيل، تاركًا ديارك
لا بأس، أترك كل شيءٍ قد عرفته
فأنت لستَ وحيدًا
بأذرعٍ ممتدةٍ نحو السماء
بعيونٍ كالصدى في المساء
مختبئًا بصمت من الجحيم الذي قد مررت به لتوك
مضطرٌ للرحيل، تاركًا ديارك
لا بأس، أترك كل شيءٍ قد عرفته
مضطرٌ للرحيل، تاركًا ديارك
لا بأس، أترك كل شيءٍ قد عرفته، فأنت لستَ وحيدًا
مضطرٌ للرحيل، تاركًا ديارك
لا بأس، أترك كل شيءٍ قد عرفته
مضطرٌ للرحيل، تاركًا ديارك
لا بأس، أترك كل شيءٍ قد عرفته، فأنت لستَ وحيدًا
أنت لستَ مجهولاً، أنت لستَ وحيدًا