لو يأتي أحدُ ما و يُخرجكِ من داخلي
ينتزعكِ من المكان الذي خبأتُكِ به و يرميكي
من الصعب نجاحي في هذا الإمتحان و لكن
أحتاج أن أختار طريقاً من جديد
أنا محتار و غير متناسق
كم من الوقت سيأخُذ؟
كم سيُحارب قلبي عقلي أيضاً؟
أعتقد أنها ستكون نهايتي, أنتِ كنتِ الشخص الوحيد الذي يُمكنهُ بعثرتي
أنا في نقطة من حكاية لا تُقرأ الآن
هل يخطر في بالكِ؟
و يؤلمكِ من حين لآخر؟
بالنسبة لي كأنّه البارحة, لم يمضي بعد
هل تنعيننا؟ حسناً, هل بقي أي أثر؟
هل تخفضين الصوت كُلّما عُزِفَت أُغنيتُنا؟