إذا لم أعُد هذا اللوّن، الذّي يلوّن كلّ مشاهِدّكِ
و في هذا الطريق الطويل، لستُ سوى حِملٍ زائد
ليس لدَيكِ رغبةٌ للقتال، لأنّه لم يعد هناك أيّ شيء
إذا لم تعودي تَجدي في صوتي، السلام الذّي كنت كثيراً تفتقدينه
و لم أعُد هذا المحرّك، محرّك الضوء الذّي كان يُرشِدُكِ
كنتُ كلّ شيءٍ من أجلِكِ، و الآن لم أعُد شيئاً
أحببتُكِ كثيراً حتى كنتُ مُخطِئاً
لا أشعُر بالندم، تعلمين أنّي أحببتُكِ
أن تُطوى الصفحة، لا أعرف
سأتعلّم إغلاق الكتاب من المرّة الأولى
آلمني أن أعرف الحقيقة، و الكذب للجبناء
لو أخبِرُكِ أنّ من دونكِ لا أقدر، سيبدو لكِ إبتزازاً
لا أدري إن كان عليّ سؤال إن كنتِ ستعودين، من الأفضل أن لا أقول شيئاً
أحببتُكِ كثيراً حتى كنتُ مُخطِئاً
لا أشعُر بالندم، تعلمين أنّي أحببتُكِ
أن تُطوى الصفحة، لا أعرف
سأتعلّم إغلاق الكتاب من المرّة الأولى
أحببتُكِ كثيراً حتى كنتُ مُخطِئاً
لا أشعُر بالندم، تعلمين أنّي أحببتُكِ
أن تُطوى الصفحة، لا أعرف
سأتعلّم إغلاق الكتاب من المرّة الأولى
آه آه آه
آه آه آه
أحببتُكِ كثيراً حتى كنتُ مُخطِئاً
لا أشعُر بالندم، تعلمين أنّي أحببتُكِ
أن تُطوى الصفحة، لا أعرف
سأتعلّم إغلاق الكتاب ... من المرّة الأولى