صرلنا خمسين سني من حارب
الحرب نفسها، ما مننسى
والبلد قاعة إنتظار
و الطابور وصل على المطار
قرفنا الدين، تعبنا الذل
شتاقنا الجوع، شبعنا من الخرى
قرفنا الدين، تعبنا الذل
شتائنا الجوع، شبعنا من الخرى
قرفنا الدين، تعبنا الذل
و لسنا نبرا
كأني عارف المكان
و شكلي ملخبط بالزمان
كأنني عارف انني هون
و كلهم نسيوا إننا اليوم