لقَدْ كانَ صَيْفاً
أنْتَ و أنا
أنْتَ و أنا
أنْتَ و أنا
أنْتَ و أنا
نَرْقُصُ في اللَّيلِ
عَلى خاطِري
عَلى خاطِري
عَلى خاطِري
عَلى خاطِري
إذا كنتُ أراكَ طوالَ الوقْتِ
فلِمَ يَدَّعونَ أن ذاكَ الحُبَّ أعْمىً؟
مِثْلَما لو كانت النُّجومُ مُتَحالِفةً
مَعَكَ
تِلْكَ كانت ليلةً في النِّرويجِ
لا أنْفَكُّ أنْساها
رائحةُ عِطْرِكَ
عالِقةٌ برأسِي
لا أحَبِّذُ تَواجُدها بمكانٍ
آخَرٍ
وضَعْتَني تَحْتَ تأثيرٍ سِحْريٍّ
تِلكَ كانت لَيْلةً في النُّرْويجِ
الشَّمْسُ لا تغِيبُ أبَداً
لقَدْ كانت رائعةً
أنْتَ و أنا
أنْتَ و أنا
أنْتَ و أنا
أنْتَ و أنا
ذَلِكَ لا جِدالَ فيهِ
عَلى خاطِري
عَلى خاطِري
عَلى خاطِري
طِوالَ الوَقْتِ
إذا كُنتُ أراكَ طِوالَ الوَقْتِ
فلِمَ يَدَّعونَ أنّ ذاكَ الحُبَّ أعْمىً؟
مِثْلما لو كانت النُّجومُ مُتَحالِفةً
مَعَكَ
تِلْكَ كانت لَيْلةً في النُّرْويجِ
لا أنْفَكُّ أنْساها
رائحةُ عِطْرِكَ
عالِقةٌ برأْسِي
لا أُحَبِّذُ تَواجُدَها بمَكانٍ
آخَرٍ
وضَعْتَني تَحْتَ تأْثيرٍ سِحْريٍّ
تِلْكَ كانت لَيْلةً في النُّرْويجِ
الشَّمْسُ لا تغِيبُ أبَداً