من مكة للمدينة هاجر سيدنا و صاحبه
صاحبه الصدّيق أبو بكر رضي الله عنه
هاجر نبينا المصطفى، صلّوا عليه
من بعد ما الكفار اتفقوا على قتله
(x2)
قام حاصروا بيته و قالوا جيه أوانه
و الليلة دي هينتهي زمانه
فداه الإمام علي و نام مكانه
عارف مهامه ،كان راجل أوانه
كان الكفار قاعدين مستنيين ظهوره
مش عارفين إن ربنا هيتم نوره
أنزل غشاوة عليهم، عمت عينهم
و خرج نبينا وسطهم و لا حد لمحه
مشيوا وراه لحد الغار وصلوا إليه
كان الحمام و العنكبوت حرّاس عليه
(x2)
خاف الصدّيق وطمنه نبينا
قال له ما تخفش عللي ربه حفظه
من مكة للمدينة هاجر سيدنا وصاحبه
صاحبه الصدّيق أبو بكر رضي الله عنه
هاجر نبينا المصطفى، صلوا عليه
من بعد ما الكفار اتفقوا على قتله