مَا تْــــحَسِبْنِيشْ
عَلَـــــى ذَنْبَ عَمَلْتُه انْتَ يَــا حَبِيبِى وْمَتْلُومْنِيشْ
طُولْ عُمْرِى بَخَافْ إِنَّى انَا اجْرَحْ يُومْ أَحْسَاسَكْ
مَاتْسِبْنِى أَعْيِشْ
هَــانَا رَافْضَه ارْجَعْلَكْ بَعَدِ خِيانْتَكْ لِيَا مَافِيشْ
عُمْرِى مَاشَكِيتْ لُوْ حَتَّى ثَوَانِيه فِى اخِلَاصَكْ
يَامَــا قُولْتَ عَلَيْكْ
إِنْ إِنْتَ أَنَــانِى مَا بــــِتْفُكَرْشِ لَا فِى رُوحك
بِتْقُولَى عَايِشْ لِكْ وِانْتَ عَايِشْ بَسِّ لِرُوحك
بِتْقُولَى عَايِشْ لِكْ وِانْتَ عَايِشْ بَسِّ لِرُوحك
أَنَا شُوفْتَ عَينِيكْ
وِكَمَانْ بِتْكَدَّبْ عَيِنِى وْ جَاىِّ تْقُولْ حِكَايَاتْ
كُلِّ مَا اقْرُبْلَكْ تِبَعِدْنِي عَنَّكْ مَسَافَــــــــــاتْ
كُلِّ مَا اقْرُبْلَكْ تِبَعِدْنِي عَنَّكْ مَسَافَــــــــــاتْ
مِنَّكْ لِله
.................
مِنَّـــــــــــــكْ لِله
هاقلْبِى بِــيتْأَلِّمْ مِنْ جُوَّا مِ الْلى أَنَا حَسَـــاه
مَاشْيَه وْ مُشْ شَايْفَه انَا قُدَّامِى وَلَا حَوَالَيَّا
بَقَى سَهْلَ عَلِيكْ
إِنَّكْ تِجْرَحْنِى وْ تِظْلِمْنِى أَنَا هُونْتَ عَلِيكْ
كَانْ نِفْسِى تْجَرَّبْ أَحْسَاسِى صَعَبَ عَلَيَّـا