لو تعلم كم من المرات سامحت!
كم من المرات ضحيت
كان الزمان صعباً، ولكنه مضى
كيف يتغير كل شيء فجأة!
ولكنني ودّعتك
بينما كان القلم والورقة يبكيان
لقد ضحيت بما تبقى
بينما كان هناك احتمال لعودة التواصل
أنا كنت أعلم ذلك منذ البداية
أحياناً مثل عينين اثنتين
بينما يتجاهل كل واحد الآخر
وهو مجتمع في نفس المكان
أنت، حنون مثلي
وبما أن المحب متفهم
لقد خنقني هذا القبو
ماذا لو أتيت، أمسك بيدك و أذهب!