مدينة القصور
يفسح المجال للفجر
الهدوء يفقد
لانه عندما تشرق الشمس
كل الروعة تتضاءل
الناس يأخذون الشوارع
الكاتدرائية تختفي في الضباب الدخاني
وبراز الحمام