مَعْرِفتي فيك
إجِت عَ زَعَل
مَعْرِفتي فيك
ما كانِت طَبيعِيِّة
مِنْ بَعْد مَلَل
حُبَّك لَإلي بَلَّش مِتْل الشَفَقة
كانْ بَدّي حَنان
و ما كِنِت سِألانة
و عَلْقانة بهالحَلَقَة
مِحْتاجِة إنْسان
بَسْ اليَوْم
ما بَعْرِف كيف قِلَّك
يِمْكِن هَلَّق عَمْ قِلَّك
حَبيبي
لَآخِر مَرَّة بْقِلَّك حَبيبي
مِشْ إنْتَ حَبيبي
مِشْ إنْتَ