حبّيت ما حبّيت ما شاورت حالي
بيدقّ باب البيت ميّة مرّة قبالي
و بحسّ إنّي بروح أو ما بروح عدت بقيت
رايحة جايي بالبيت طاوشني خلخالي
منحوس مش منحوس اللّي حظّو متلي
مش يعني اللّي تجوّز بكّير أكلة
بتتمّ ما بتتمّ منّو همّ كلّ الهمّ
إنّو يخفّ عنّي النّقّ معهن نقّ أو أهلي
يا ضيعانو ... يا ضيعانو يا ضيعانو
شو كان منيح ... شو كان منيح بزمانو
لَ شو تقنعني بغرامك فيّي
ما الكذب متل الشّمس بتشوفو من الفيّ
كذّاب مش كذّاب ردّ الباب هلّق بس
إخفِ الحسّ ليك النّاس كيف جمّعت عليّ
قلتلّي القناعة هي كنز ما بيفنى
و قنعنا بكّير و قدّ ما قنعنا تلفنا
ما عرفنا إن كان بتفنى ما بتفنى
يبقى إن مرّة فضيت شرّفنا و عرّفنا
يا ضيعانو ... يا ضيعانو يا ضيعانو
شو كان منيح ... عَ علّاتو بزمانو
مفروض إنتَ تكون كلّ الوقت حدّي
مخوّفني بطريق ما شكلها بتودّي
و الكلّ معهن علم إنّو إنت كيف ما كنت
رغم القهر رغم الدّهر رغم المهر ما بدّي
يا ضيعانو ... يا ضيعانو يا ضيعانو
شو كان منيح ... شو كان منيح بزمانو