ومنْ كانَ فيها ذا مقامٍ ودولةٍ
فخيرٌ له جمعُ الفضائلِ لا الذهب
تأملتُ والدنيا بها العُجْبُ والعَجَبْ
تَروحُ بلا عُذرٍ وتأتي بلا سببْ
فلا ظلُّها دانٍ ولوْ طالَ أمْنُها
وسَلْ عنْ هَواها كُلَّ منْ ودَّها خَطَبْ
وسَلْ عنْ هَواها كُلَّ منْ ودَّها خَطَبْ
ومنْ كانَ فيها ذا مقامٍ ودولةٍ
فخيرٌ له جمعُ الفضائلِ لا الذهب
ومنْ كانَ فيها ذا مقامٍ ودولةٍ
فخيرٌ له جمعُ الفضائلِ لا الذهب