ليه الجرح لو من غالي يدبح بالبطيء
ليه الفرحة مشيت من طريق وأنا في طريق
ليه كتر الوجع خلاني مش حاسس بشيء
ليه ديماً بعيش طيب وأسامح في اللي خان
ليه بقول نصيب عشان أجيبها على الزمان
ليه بضحك وإيدي ماسكة جرح بخاف يبان
بقابل ياما ناس وكلهم زي بعض
ياريتهم حسوا بيا
عمري يعدي لكن الأشخاص والأماكن
والأيام هي هي
في لحظة رجوع الخاين توبة بعد ضيق
لو نرجع نسامحه بيرجع ميبقاش بريء
ليه مبقاش في حد بيخلص بحق وحقيق
من دمي وهمه ده همي وبيجرحني ليه
أقيد عمري شمعة تنور ليه خايف عليه
وبدل ما ألقى نوره طريقي بيحرقني بيه