ما الذي ستفعلينهُ حين تشعُرين بالوحدة
ولا تجدين أحدًا واقفًا إلى جانبكِ؟
لقد كُنتِ تركضينَ وتختبئين لقترة أطول من اللاّزم
وأنت تعلمين أن السّبب هُو كبريائكِ الأحمقُ
[الجوقة]:
ليلى، جعلتني أجثوا على قدميّ
ليلى، أنا أتوسّل إليكِ، عزيزتي أرجوكِ
ليلى، عزيزتي هلاّ أرحتي باليَ القلِق؟
حاولتُ مُواساتكِ
حين خذلكِ والدُك
وكالأحمق، وقعتُ في حٌبّكِ
وقلبتُ حياتي رأسًا على عقِب
[الجوقة]
دعِينا نفعلُ ما بوسعِنا لنستغِل هذا الموقِف
قبل أن أصابَ بالجنونِ أخيرًا
أرجوكِ لا تقولي بأننا لن نجدَ طريقًا
وبأن حٌبي [لكِ] سيذهبُ أدراج الرّياح
[الجوقة]