لَعُمرُك لولا الهوى ما شَغَل البال شاغل
لولا لوعات تأِنُّ بالحشا
لولا اشتياق مجنون يُجَاذبني إليك
أنا صَبُّ ضعيف
تتصارع به الاشواق
فتَهِدُّه وتدمِّره
أنا من خُلق ليمجِّد العشق
لتصلني وتَفُك الصراع
لأحمَد وَصلَك على مر الأيام
وحياتك لو أسقيتني منك وصال
لأعيش في الاحلام أَلف حُلمٍ وخيال
لطرَّزت شالات عشقك عناقاً وقُبل
ولأغمضتَّ عيني لنشوة وصال