(x2)
ولما بدا لي أنها لا تحبني
وأن هواها ليس عني بمُنجلي
تمنيت أن تهوى سِوايا لعلها
تذوق صَبابات الهوى فترق لي
فما كان إلا عن قليلٍ فأشغفت
بحُب غزال أهيف الطرف أكحلي
(x2)
فعذّبها حتى أذاب فؤادها
وذوّقها طعم الهوى والتذللّي
فعذّبها حتى أذاب فؤادها
وذوّقها طعم الهوى والتذللّي
فقلت: هذا بهذا ، فأطرقت
حياءً وقالت: كُل ظالمٍ مبتلي