أنت الذي رسخت الأبدية على ذراعيك كل حياتي
وأنت الذي حلمت بعالم آخر، ومشاعر ملتهبة أخرى
ولكني لا أعرف حياتي لأجل من
أوه، شاطئ لا حياة به يحكي عن حالتي الحزينة
حالتي الحزينة
مثل الذي لا يرى بعد الآن شكل السماء
قلبك غارق في الظلام
مثل الذي يحدق كثيرا في جنح الليل الأبدي
يجذبني بعيدا جدا
هناك بالأعلى
ماذا تعلم ؟
عن الحيرة، عن الحمى
والانتظار
أين ...
أين أنت ؟
حينما تنتظر قدرك لتصبح أسيرا في المنفى
ولكني لا أعرف حياتي لأجل من
أوه، شاطئ لا حياة به يحكي عن حالتي الحزينة
حالتي الحزينة
مثل الذي لا يرى بعد الآن شكل السماء
قلبك غارق في الظلام
مثل الذي يحدق كثيرا في جنح الليل الأبدي
آه !
مثل الذي لا يرى بعد الآن شكل السماء
قلبك غارق في الظلام
عقلي يتساءل ... يتساءل
ويجذبني بعيدا جدا