يَا حَبِيبِى كُلِّ مَا تِدِّى كُلِّ مَا تَاخد
مَنْكَرْشِي أَبَدًا إِنَّكْ فِيكْ حَنِّيِّه
مَتْقُولْشِي أَنَا ظَلْمَاكْ إِنْتَ الْلِى ظَالَمْنِى
دَايْمًا تكُونْ غَلَطَانْ تِيجِى عَلَيَّا
بِتْحَمَلْ طُول عُمْرِى وَادَارِى
وَاجى عَلَى نَفْسِى عَشَانْ أَرْضِيكْ
وَ امَا أَحْتَاجْلَكْ تِبْقَى مَعَايَّا
لِيهْ يَا حَبِيبِى أَنَا مُشْ بَلاقِيكْ
مَاتْهُونْشِ عَلَيَّا أَسِيبَكْ وَ ابْعَدْ عَنَّكْ
وَلَا لِيلَة تَقْدَرْ فِيهَا تَعْيِشْ مِن غِيرِي
أَنَا صَعْبْ عَلَيَّا أَقُولَّكْ مُشْ مُرْتَاحَة
وَ اللهِ دَه أَنَا عَلَى طَبْعَكْ كَتَّرْ خِيرِى