الكارما آتية مجدًدا وتصفعني على وجهي
وتحرض الأمس على عن قصد
لا تظن أنها تهدأ بل هي تحرق ما هو على السطح
وتحفر في روحي لتهبط إلى قلبي
كانت جملها جاهزة وكأنها تقرأ من كتاب ما
ست حكايات لا قيمة لها
لقد أحصت كما لم تحصي من قبل ولكن لم تنتهي ولم تقترب حتى من الإنتهاء
حجج واهية
في مواجهة ذلك، أرتديت ملابسي
وانتظر الحب بإحترام
كيف سيكون حالي في قطرات الماء
أرتجف من خوفي أيها الحب