بامكاني سماعك ، لكني لن أفعل
بعض الناس يبحث عن المشاكل ، بينما لا يفعل البعض الآخر
لدي ألف سبب للمضي قدما في يومي و عدم الاكتراث لهمساتك التي آمل انتهاءها
انت لست بصوت ، انت فقط رنين بأذني
و اذا أصغيت إليك ، و الذي لا أعرفه .. أنا أتحدث عني .. أنا أخاف????
كل من أحببت من قبل هنا بين هذه الجدران
أنا آسفة ، صافرات خافتة ، لكنني حاجبة اتصالاتك
لقد حصلت على مغامرتي ، لست بحاجة لشيء جديد
أنا خائفة مما أخاطر به إذا اتبعتك للمجهول ، للمجهول ، للمجهول
ما الذي تريده ؟ لأنك استمرار في ابقائي ياقظة
هل انت هنا لتشتيت انتباهي ، و بالتالي ارتكابي لخطأ فادح
أو انك شخص ما هنالك و الذي بالكاد يشبهني ؟
من يعرف ، عميقا بالأسفل ، أنا لست حيث عنيت بأن أكون
كل يوم هو اصعب بقليل ؛ لأني أشهر بقواي تزداد
ألا تعرف أن هنالك جزء مني يتوق للانطلاق متحررا للمجهول ، للمجهول
، للمجهول ؟
هل انت هنالك بالخارج ؟ هل تعرفني ؟ هل بامكانك الشعور بي ؟ هل بامكانك أن تريني ذلك ؟
إلى أين أنت ذاهب ؟ لا تتركني وحدي . كيف يمكنني اتباعك للمجهول ؟