تمرُّ الأيام و الأشهر و أنت داخل ألمِ قلبي
الشوقُ طريقٌ طويلةُ و أنت في شتائي و صيفي
بينما تتساقط نُدفةُ ثلجٍ فوق شعركِ
يقبعُ شوقُكِ جالسًا فوق رأسي على وسادتي
من على حافة المدينة التي هي ظلالٌ صامتة
غُصتِ عميقا في سباتِ الحب
بينما تتساقط نُدفةُ ثلجٍ فوق شعركِ
يقبعُ شوقُكِ جالسًا فوق رأسي على وسادتي